بنت أبي بكر الصديق حبيب رسول الله

كانت رضى الله عنها تعكس الخصوصية فى البيت النبوى والقلب ثم تدخرها نقية صافية
لتقدمها نموذجاً حياً رائعاً فيه الفقه والدراية والأمانة
فعن أبي موسى الأشعري ، قال : ما أشكل علينا – أصحاب رسول الله –
– – حديث – قط – ،
فسألنا عائشة ؛ إلا وجدنا عندها منه علما .
المحدث: الألباني – خلاصة الدرجة: إسناده صحيح

فسألنا عائشة ؛ إلا وجدنا عندها منه علما .
المحدث: الألباني – خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
ولم تسلم الصديقة بنت الصديق رضى الله عنهما فى عهده
من كيد المنافقين والحساد
وعلى رأسهم عبد الله بن أُبى بن سلول المشهور بين أصحابه وخصومه بالكذب والنفاق
والبغض لرسول الله
ودعوته
فقد رمى هذا المنافق أُمنا عائشة بالإفك

وعلى رأسهم عبد الله بن أُبى بن سلول المشهور بين أصحابه وخصومه بالكذب والنفاق
والبغض لرسول الله

فقد رمى هذا المنافق أُمنا عائشة بالإفك
وقد برأها الله سبحانه وتعالى وقال فى كتابه:
( إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم
مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) النور 11
مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) النور 11
لعن الله هذا الأفاك ومن تبعه وسار على دربه ومنهم الخاسر الخبيث قاتله الله ومَن يساعده